Skip to main content

Working Paper 02/2007: Addressing corruption and building integrity in defence establishments

طاع الدفاع هو الملاذ الأخير للفساد الكبير"، قال جون جيثونجو الأمين الدائم لشئون الحكم بكينيا عام 2006. يعتبر قطاع الدفاع على مر التاريخ من اقل المؤسسات الحكومية المفتوحة للفحص والتدقيق وذلك سواء بشكل علني أو حتى من داخل الحكومة نفسها. فإن السرية اللازمة لتغطية بعض الأنشطة الدفاعية آثيرا ما تمتد على نطاق أوسع لا يمكن تبريره، تارآة القطاع بدون رقابة وعرضة للفساد . آما هو الحال مع أي شكل من أشكال الفساد، فإن إساءة استخدام السلطة في قطاع الدفاع ليست جريمة بلا ضحايا. فإن آل دولار مختلس يمثل إهدارا للموارد ويخلق بيئة أمنية أآثر خطورة وأقل جدارة بثقة الجميع.